the royal mauretanian mausoleum

الفينيقيون من قرطاج استقر في شرشال في القرن الثامن قبل الميلاد وأطلق عليها اسم 4 المعهد بلدة أو يول. أصبحت المدينة جزءا من مملكة نوميديا ​​تحت يوغرطة الذي توفي عام 104 قبل الميلاد . أصبحت مدينة كبيرة جدا من البربر الملكية وجنرالات نوميديا. ملوك البربر Bocchus الأول و الثاني Bocchus عاش هناك ، كما فعل غيره من الملوك أحيانا نوميديا. تقع في منطقة تسمى موريتانيا ، الذي كان بعيدا من المملكة النوميدية.

آخر النوميدية الملك جوبا الثاني وزوجته ، و اليونانية البطلمية الأميرة كليوباترا سيلين الثاني
اضطروا إلى الفرار من جزء آخر من المملكة النوميدية لأن السكان المحليين
لا يوافقون على ملكهم يجري بالحروف اللاتينية أيضا ، والتي تسببت
الاضطرابات الأهلية بين 26 قبل الميلاد -- 20 قبل الميلاد . قيصر الامبراطور الروماني أوغسطس تدخلت في الموقف وتقسيم المملكة النوميدية الى قسمين. أصبحت واحدة من نصف المملكة جزءا من مقاطعة نوفا افريقيا الرومانية. أصبحت نوميديا ​​الغربية وموريتانيا (في النصف الثاني من المملكة) مملكة واحدة. أعيدت تسمية المعهد قيسارية أو قيصرية ، وذلك تكريما للامبراطور. وقيسارية تصبح عاصمة للمملكة العميل الرومانية موريتانيا . أصبحت المملكة من موريتانيا واحدة من الممالك عميل مهم في الامبراطورية الرومانية ، والملوك لهم كانت واحدة من الأكثر ولاء العميل الملوك التي خدمت روما.

لم جوبا وليس فقط إعادة تسمية كليوباترا عاصمتهم الجديدة ، ولكن أعيد
بناؤها في مدينة على الطراز الروماني غرامة على نطاق واسع ، الفخم ومكلفة. بنيت مشاريع البناء والنحت في مدينة قيسارية وجميع أنحاء المملكة على مزيج غني من المصرية القديمة ، اليونانية و الرومانية المعمارية الأنماط. وقد دفن في ضريح الملوك بهم ، و ضريح الملكي موريتانيا التي لا يزال من الممكن النظر. وازدهرت العاصمة وميناء المملكة وحتى 40 ، في حين ان مشاركة العاهل بطليموس من موريتانيا قتل خلال زيارة ل روما .

في 44 بعد تمرد دموي لمدة اربع سنوات ، والإمبراطور الروماني كلاوديوس تقسيم المملكة إلى قسمين Mauretanian المحافظات. أصبح قيسارية عاصمة Caesariensis موريتانيا ، واحدة من المحافظتين. أعطى كلوديوس قيسارية اسمين : Caesariensis في العاصمة في حين أن المدينة أصبحت مستعمرة رومانية كولونيا كلاوديا قيصرية. كانت المدينة مسقط رأس الإمبراطور الروماني إلى Macrinus واليونانية النحوي Priscian . من 314-484 ، وأربعة titulars واحد Donatist خدم المجتمع المسيحي المحلي. وقيسارية أيضا مسقط رأس القديس الكاثوليكي ، Marciana (feastday لها هو في 9 كانون الثاني). واتهم هذا الشهيد من عذراء تخريب تمثال للإلهة ديانا . بعد أن المعذبة ، كان باصابات Marciana من الثور وهاجم نمر في المدرج في قيسارية. في القرن 5 ، و الوندال أحرقت البلدة ، ولكنه كان تحت استعاد الامبراطور البيزنطي جستنيان الأول ، المستعادة ، وعاد إلى مستواه السابق البالغ الأهمية.

غزا العرب في القرن 8 الجزائر وأدخلت الإسلام إلى البلاد. في اللهجة البربرية المحلية ، والاستعاضة تدريجيا عن طريق اللغة العربية ، والاسم الأصلي للمدينة ، قيسارية ، تطورت Sharshal. شرشال هو هجاء الفرنسية من اسم عربي / البربرية المعاصرة للمدينة.

تحت الاحتلال التركي من المدينة ، وأصبحت تعج غزوات القراصنة ، ولكن تم
تقديم هذا تدريجيا تحت سيطرة القوات البحرية الأوروبية (وخصوصا البحرية الفرنسية ). في عام 1520 ، Hayreddin بربروسا استولت على المدينة وضمها الجزائرية Pashalic . شقيقه الاكبر أوروك ريس كان قد بنى قلعة في سماء المدينة ، ودمر بالكامل هذا الحصن خلال فترة الاحتلال الفرنسي.

في 1738 ، هز زلزال رهيب المدينة. في عام 1840 ، كان الفرنسيون قد اعتقل واحتلت البلدة. المعالم الأثرية الفرنسية التي بنيت في المدينة. خلال الحفريات الأثرية ، وإما تركت العديد من التماثيل القديمة في شرشال ، أو اتخذها لمتاحف في الجزائر أو باريس ، فرنسا . من مشاريع البناء من المباني والفرنسية القديمة قد تعرضت للتلف. فستان من الحجارة الرومانية المدرج استخدمت لبناء الثكنات والمواد من ميدان سباق الخيل واستخدمت لبناء كنيسة. دمرت جزئيا الخطوات من ميدان سباق الخيل من قبل الكاردينال شارل Lavigerie في البحث عن قبر القديس Marciana.

خلال الحرب العالمية الثانية ، خدم شرشال كقاعدة للجيش الأمريكي ، استضافة مؤتمر قمة بين الولايات المتحدة وبريطانيا في اكتوبر تشرين الاول 1942. شرشال وحوالي 60،000 نسمة. شرشال والصناعات في مقالع الرخام الجص ، ومناجم الحديد. الحرف بلدة في زراعة التبغ والزيوت وخزف. الخزان القديم لا تزال إمدادات المياه للبلدة.

شرشال هي واحدة من الأماكن السياحية الأكثر شعبية في الجزائر. شرشال والمعابد والمعالم الأثرية الرائعة المختلفة من البونية ، النوميدية و الرومانية الفترات ، والأعمال الفنية التي عثر عليها هناك ، بما في ذلك تماثيل فينوس ونبتون ، هي الآن في متحف الآثار في الجزائر العاصمة. الميناء الروماني السابق لم يعد في الاستعمال التجاري وتم شغلها جزئيا من الرواسب الغرينية وتأثر من جراء الزلازل. مسجد محلي سابق من أعمدة تحتوي على 89 أعمدة المائة من الديوريت . هذا المبنى الرائع يشغل الآن منصب المستشفى. يعرض المتحف المحلي من بعض الآثار القديمة خيرة اليونانية والرومانية الموجودة في افريقيا. شرشال هي مسقط رأس الكاتب والمخرج السينمائي آسيا جبار .